يجند السلفيون والاخوان مجموعات من الشباب للرد على كل من يخالف توجهاتهم وتأييد كل من يقول أى كلام لتأييدهم ,ويقوم هؤلاء بالدخول الى فيس بوك بالذات بعدة أسماء وتجدهم يدخلون لايك لكلام تافه أو لاكلام من أحدهم ,وأبرز صفات هؤلاء عدم الوعى لاستيعاب النقد ,لذا يظهر ردهم اما بالسب أو التكفير ,وأبرز ادعاءاتهم الآن بأن الاستفتاء كان على تطبيق الشريعه ,كأن هذا اللا ستفتاء تم منذ سنوات ونسينا مضمونه ومن كان معهم وكيف كفروا من يمكن أن يقول لا مقدما لتخويف البسطاء ,ونسوا أنهم كانوا فى صف واحد مع فلول الوطنى وغيرهم ,بالاضافه لتناسى أن ما تبع الاستفتاء من اعلان دستورى يخالف ما تم الاستفتاء عليه ,عليهم أولا أن يوفقوا أوضاعهم ويعلنوا عن الأموال التى يتلقوها ومصادرها ومصارفها ,وهل هى شرعيه أم لا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق